Close Menu
    اختيارات المحرر

    “سبايس اكس” تلغي رحلة تجريبية مرتقبة لصاروخها العملاق “ستارشيب” » وكالة الانباء العراقية (واع)

    August 26, 2025

    نجمتا مسلسل “سلمى” ستيفاني عطا الله ومرام علي تجتمعان على حب اللون الأسود فكيف تميز أسلوب كل منهما؟

    August 26, 2025

    العراق يرسخ مكانته لاعبًا اقتصاديًا بالمنطقة.. الصين وتركيا وأمريكا يتصدرون قائمة الشركاء التجاريين » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    August 26, 2025
    Facebook Instagram YouTube TikTok
    Tuesday, August 26, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    Facebook Instagram YouTube TikTok
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    You are at:Home»آراء»السعودية وأميركا… فرص العصر الذهبي
    آراء

    السعودية وأميركا… فرص العصر الذهبي

    فهد سليمان الشقيرانفهد سليمان الشقيرانMay 15, 2025No Comments3 Mins Read
    Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
    فهد سليمان الشقيران
    Share
    Facebook Twitter LinkedIn Pinterest Email

    لم تكن العلاقات السعودية – الأميركية إلا علاقات تشاركية وفعّالة وذلك عبر التاريخ؛ نعم يأتي بعض الرؤساء الذين لا تمتزج أفكارهم ولا أهدافهم مع رؤى السعودية، ولكن حكمة الكبار تغلّب الاستيعاب على الانفعال، والصبر على القطيعة أو العداء.

    في عهد الرئيسَيْن الأميركيين السابقين باراك أوباما أو جو بايدن لم تكن العلاقة على مستوى الطموح السعودي، ولكن رغم ذلك مرّرت السعودية تلك السنين عبر مسارَيْن؛ أولهما: الإبقاء على الحدّ المعقول من الشراكة والتعاون والفهم ضمن إمكانيات الرئيس الأميركي وفريقه حتى لا ينفرط العقد، وهذا ما حدث في أشدّ المراحل حساسيةً كما في ولاية بايدن. ثانيهما: التركيز على الجوانب الاقتصادية وتأجيل النقاش حول الخلافات، أو المشاريع الإقليمية المتنازع عليها، خصوصاً ما يتعلّق بمواضيع الإرهاب، أو الملفّ الإيراني، ويتداخل مع هذا الملفّ الموضوع اليمني.

    لقد كانت الزيارة التاريخية للرئيس الأميركي دونالد ترمب محورية للإقليم. ذلك يعود إلى الكيمياء والفهم القوي بين ترمب وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي قاد دفّة الزيارة نحو نجاحٍ مبهر أذهل العالم. كانت كلمة الأمير المهمة خريطة وبوصلة نحو المستقبل الذي ينتظر الإقليم كله، لا السعودية وحدها، ولعلي أوجز بعض التأملات حول هذه الزيارة والأفكار التي طُرحت سواء على مستوى الكلمات، أو الصورة، وبرنامج ترمب في الرياض، وهي على النحو الآتي:

    المجال الاقتصادي: زار ترمب الرياض بعد ثماني سنواتٍ من الانقطاع، ليرعى علاقة امتدت لأكثر من تسعين عاماً. لقد رأى التطوّر المذهل. زيارة تتوّج التحالف التاريخي الذي شمل التعاون في الحرب على الإرهاب، والاقتصاد، والتغيير الاجتماعي، والمجال العلمي والتقني. وما كانت هذه العلاقة لتستمرّ لو لم يكن لها جذور عميقة مؤسّسة منذ أول لقاءٍ بين الملك عبد العزيز والرئيس روزفلت. لقاء جعل المنطقة أكثر نمواً وازدهاراً وحيويّة، وفي حين كان المنقّب خميّس بن رميثان يبحث عن الماء اكتشف مع فريقه الأميركي النفط، فتفجّرت الرمال عن ذهبٍ جعل الصحارى كلها خضراء، وعاش الناس حياة الرفاهية والبهجة والزهو. لقد تحدّث ترمب عن هذه النقلة بقوله: «إنها معجزة العصر وبطريقةٍ عربية». بالتأكيد ما تشهده دول الخليج من الرياض إلى أبوظبي ودبي والمنامة، كلها معجزات، من يصدّق أن الصور التي نراها عن تلك المدن قبل خمسين عاماً ستتحول إلى مدنٍ ساحرة تسلب الألباب! من يتخيّل أن إنسان الصحراء استطاع ترويض الطبيعة وزرعها وحرثها وبناءها، ولتكون في مصافّ الدول الكبرى بالعالم!

    المجال السياسي والفكري: بالتأكيد يعبّر رفع العقوبات الذي أمر به ترمب عن سوريا؛ تلبيةً لجهود ولي العهد، عن «فرصة» للقيادة السوريّة، وآية ذلك أن ترمب قال للقيادة السورية: «أروني شيئاً مختلفاً»، والقوّة السعودية سعت بجهدٍ حثيث لرفع المعاناة عن الإنسان السوري. إن التطوّر الفكري أساسي من أجل إيجاد الشراكات السورية مع الغرب، وهذا ضروري. على المستوى الإيراني فإن العروض لن تستمر إلى الأبد كما قال ترمب، وعليه فإن الاستمرار في حشد الأصوليات وتركيب الجماعات، وتجنيد العصابات؛ أمر لن يكون مقبولاً في المستقبل، وليس مستبعداً أن يستعمل القوة ضد العصاة، ولمح إلى ذلك بجملة: «القوة من أجل إحلال السلام».

    مجالات السلام: تحدّث ترمب عن الاتفاق الإبراهيمي، وأهمية السلام، وبوّب لذلك بشكلٍ واقعي. إن نظريات الصراع والشرّ والدم لا بد أن تُهزم إنْ اليوم أو غداً ولكن لن تستمرّ. لأكثر من نصف قرن موّلت إيران المقاتلين وأسّست للفيالق، وغرست العصابات. يسأل ترمب إيران وباكستان والهند معاً: لماذا لا نترك لغة الصواريخ ونتجه نحو الصفقات التجارية؟ سؤال منطقي، سؤالٌ إجابته مضمّنةٌ به.

    الخلاصة؛ إن كلمتي الأمير محمد بن سلمان والرئيس ترمب حملتا عناوين مملوءة بالفرص لدول الإقليم المنكوبة، فلتركب القطار مع التنمويين الصاعدين. دول ومجتمعات أرهقتها الآيديولوجيات، وكسّرت مجاديفها الزعامات. لقد اختصر ترمب كل ذلك التحدّي حين قال: «علينا إيقاف الغباء».

    Share. Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
    Previous Article“لا يتعالجون في مستشفياتها وأبناؤهم لا يدرسون في مدارسها”.. هل يتجاهل حكام كردستان اضراب الموظفين؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    Next Article الزبيب الأسود المنقوع.. 6 فوائد ستدهشك » وكالة بغداد اليوم الاخبارية
    فهد سليمان الشقيران

    Related Posts

    تآكل السلاح فرصة للبنان وللعرب

    August 26, 2025

    سعر الذهب اليوم الثلاثاء 26 أغسطس 2025.. الجنيه الذهب بـ36,520 جنيه

    August 26, 2025

    المجاعة مع سبق الإصرار والترصد

    August 25, 2025
    الأخيرة

    “سبايس اكس” تلغي رحلة تجريبية مرتقبة لصاروخها العملاق “ستارشيب” » وكالة الانباء العراقية (واع)

    August 26, 2025

    نجمتا مسلسل “سلمى” ستيفاني عطا الله ومرام علي تجتمعان على حب اللون الأسود فكيف تميز أسلوب كل منهما؟

    August 26, 2025

    العراق يرسخ مكانته لاعبًا اقتصاديًا بالمنطقة.. الصين وتركيا وأمريكا يتصدرون قائمة الشركاء التجاريين » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    August 26, 2025

    إطلالات النجوم هيفاء وهبي تتألق بإطلالتين خاطفتين في بيروت 25 آب 2025

    August 25, 2025
    الأكثر قراءة
    منوعات June 9, 2025

    السجائر الإلكترونية حلاوتها تفوق السكر بـ 13 ألف مرة » وكالة الانباء العراقية (واع)

    تقارير و تحقيقات August 19, 2025

    روسيا.. حريق في منشأة بمنطقة ريازان يودي بحياة 20 شخصاً

    تكنولوجيا June 3, 2025

    ميزة جديدة للتراسل من إكس: مكالمات فيديو مشفرة ومشاركة ملفات

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    August 18, 202520 Views

    نجوى كرم.. شمس الأغنية اللبنانية تُشرق من جديد على ركح قرطاج

    August 12, 202516 Views

    خريبكة تحتفي بالسينما الإفريقية: 3 أفلام مغربية تنافس على جوائز الدورة الـ25 وسط جدل الخوارزميات وسحر الحكاية

    May 25, 202515 Views

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.