Close Menu
    اختيارات المحرر

    رغم ارتباطه بالرجال.. هل يحقق الكرياتين مكاسب صحية للنساء؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    مايو 14, 2025

    أرسنال يتعادل مع بالاس ويترك ليفربول على أعتاب اللقب

    مايو 14, 2025

    العمل ساعات طويلة؟ يمكن أن يغير بنية عقلك

    مايو 14, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأربعاء, مايو 14, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تقارير و تحقيقات»استغلال آثار مصر اقتصاديا… تسويق سياحي أم إهدار للقيمة؟
    تقارير و تحقيقات

    استغلال آثار مصر اقتصاديا… تسويق سياحي أم إهدار للقيمة؟

    Nana MediaNana Mediaمايو 14, 2025لا توجد تعليقات9 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    استغلال آثار مصر اقتصاديا... تسويق سياحي أم إهدار للقيمة؟
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اكتب مقالاً عن

    رغم أن مصر سبق ونظمت فعاليات عدة في مواقع أثرية مختلفة، وصفت حينها بأنها “تتوافق مع طبيعة المكان الأثري وقدسيته”، فإن تلك الظاهرة انتشرت خلال الآونة الأخيرة على نطاق واسع، اعتبرها البعض “لا تتناسب مع قيمة المكان”، في وقت ذهب آخرون إلى أنه “لا مانع من تلك الفعاليات”، مرحبين بعوائدها الاقتصادية، لكن مع “التنظيم والتقنين وفق بروتوكلات خاصة” وبما يتوافق مع المعايير، فلا يطغى الجانب المادي على الجانبين الثقافي والتاريخي، في بلد لطالما اشتهر بالسياحة باعتبارها أحد مصادر النقد الأجنبي، وتتبع آثاره وزارة “السياحة والآثار” التي تحمل تناقضين بين السياحة التي تضع الربح نصب عينيها والآثار التي جلّ هدفها هو الحفاظ على الأثر، بحسب ما قاله متخصصون، مؤكدين ضرورة الفصل بينهما.

    وانتشرت حفلات الزفاف في كثير من المواقع الأثرية المصرية مثل قلعة قايتباي في الإسكندرية وقلعة صلاح الدين في القاهرة، وامتدت لتشمل أهرامات الجيزة وهرم سقارة، كما جرى تداول كثير من الصور ومقاطع الفيديو لحفلات زفاف بصورة دورية، سواء للمشاهير أو غيرهم، مما أثار انتقاد فئات من المجتمع باعتبار أن هذه النوعية من الحفلات لا تتلاءم مع الأثر وطبيعته.

    وبموازاة انتشار إقامة الفعاليات والنشاطات المختلفة في المواقع الأثرية وقعت أخيراً حوادث متفرقة عدة، بينها انهيار قاعدة إضاءة في حفل كان سيقام بقصر البارون كجزء من فعالية كان يشهدها القصر، كما اشتعل ماس كهربائي في واحدة من شرفات مقعد ماماي السيفي بشارع المعز لدين الله، بعدما افتُتح مطعم في الموقع خلال الأشهر الماضية، وأخيراً جرى تداول صور بعد انتهاء حفل في الأهرامات تظهر أكواماً من القمامة والمخلفات الناتجة من إنشاء مسرح في موقع الحفل، وغيرها كثير من المشاهد التي أصبحت منتشرة بالتوازي مع إقامة أية فعاليات ضمن أحد المواقع الأثرية الممتدة في البلاد من الشمال إلى أقصى الجنوب.

    المخاطرة بالأثر

    يقول أستاذ الآثار اليونانية- الرومانية في جامعة القاهرة خالد غريب، “غالبية المناطق التي ظهرت أخيراً في فعاليات كبرى كانت إما آثاراً إسلامية لها طبيعة خاصة مثل تلك الملحقة بمساجد، أو مواقع أثرية مصرية قديمة هي بالأساس عبارة عن جبانات، وكلاهما لا يتناسب نهائياً مع طبيعة الأحداث التي تنظم ضمنه”.

    ويتساءل غريب، “هل العائد الناتج من هذه الفعاليات يستحق المخاطرة بالأثر لهذا الحد؟ فبعض الحفلات لم يترك فيها حرم كافٍ لا يقل عن 200 متر حول الأثر، وبعضها جرى تركيب أسلاك للكهرباء على أعمدة أثرية، وأخرى استُخدم خلالها ليزر وإضاءات لا يوجد ما يثبت أن ليست لها أضرار، بخاصة أن بعض هذه المواقع مسجل تراثاً عالمياً في ‘يونيسكو’، فهي لا تقدر بثمن ولا يجب تعريضها لهذه الأخطار”.

    اقرأ المزيد

    يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

    ويضيف أنه “منذ أعوام طويلة يقام في الهرم عرض للصوت والضوء على سبيل المثال، لكنه وفق ضوابط معينة بصورة لا تسبب أي ضرر، وتتناسب مع طبيعة الموقع الخاصة، وحالياً هناك توجه إلى تبني الاستدامة في المواقع الأثرية، مثل اعتماد استخدام الحافلات الكهربية في المشروع الذي جرى اعتماده أخيراً في الهرم، في حين أن بعض الفعاليات التي تنظم ينتج منها كم كبير من التلوث والمخلفات، فلماذا لا يتم الكيل بمكيال واحد في التعامل مع الآثار؟”، مردفاً أن “آثارنا أهم مقومات هذا البلد، وتمثل تاريخنا وحضارتنا وكما قال المصري القديم ’ما دامت السماء ستدوم آثاري على الأرض‘، ومن هنا لا بد من أن نهتم بالحفاظ عليها ولا نعرضها لأخطار نحن جميعاً في غنى عنها”.

    أهلا بالفعاليات ولكن

    وإقامة الفعاليات في المواقع الأثرية امتدت أيضاً إلى المتاحف التي أصبحت تشهد تنظيم احتفالات متنوعة وحفلات غنائية أحياناً في أماكن قريبة من الآثار وليس في قاعات الاحتفالات المنفصلة التي أصبحت تضمها المتاحف المصممة على الطراز الحديث مثل المتحف المصري الكبير ومتحف الحضارة المصري.

    وفي الوقت نفسه شهد كثير من المواقع الأثرية الشهيرة في جنوب مصر مثل معبد الدير البحري فعاليات متعددة نظمتها شركات وعلامات تجارية أجنبية مثل عروض الأزياء وغيرها، مما أثار أيضاً خلافاً وسجالاً، فبعضهم رأى أن هذه المناطق أكبر من أن تُستخدم في التسويق لمنتج مهما كان، وآخرون رأوا أن هذا يضفي قيمة على المنتج ويمثل دعاية للأثر ويدخل العملة الصعبة إلى البلاد وأن المنافع من ورائه متعددة.

    ديكور من أحد المواقع الإسلامية في مصر استعداداً لحفل زفاف (مواقع التواصل الاجتماعي)

    وفي رأي مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية حسين عبدالبصير أنه “يمكن السماح بإقامة بعض الفعاليات التي تتوافق مع طبيعة المكان بشرط أن يتم ذلك وفق معايير صارمة، من بينها مراعاة أن يكون هناك حرم كاف للأثر فيجري الحدث على بعد مسافة مناسبة، ويكون الأثر في الخلفية، وأن يكون التنظيم تحت إشراف كامل من المتخصصين، سواء الأثريين أو الجهات المعنية مثل شرطة السياحة والآثار”، وشدد على أن “بعض المواقع الأثرية لها خصوصية كبيرة، ويجب هنا مراعاة طبيعة الحدث ومدى تناسبه مع المكان، فبعض الفعاليات الثقافية يمكن أن تكون مناسبة بينما أنواع أخرى مثل الغنائية الصاخبة أو الأفراح قد لا تتناسب تماماً مع طبيعة المكان”.

    ويضيف أن “إقامة فعاليات في المواقع الأثرية موجود في العالم كله، لكن وفق بروتوكولات معينة لحماية الأثر وبما يتوافق مع طبيعة المكان، وإحدى المشكلات القائمة لدينا هي ضم وزارة السياحة للآثار، وكل منهما له توجه، فالآثار تهدف إلى حماية الأثر والسياحة تستهدف الربح في المقام الأول، وأحياناً التوجهان لا يتفقان، ففي حال الاحتفالات ضمن المواقع الأثرية هل القيمة المادية تعادل الخطورة التي يتعرض لها الموقع الأثري؟ هذا سؤال مهم ينبغي أن يوضع في الاعتبار”.

    وصدرت نشرة عامة عن المجلس الأعلى للآثار في مايو (أيار) عام 2016 تتعلق بضوابط إقامة الفعاليات والأنشطة والاحتفاليات بجميع أنواعها في المواقع والمباني الأثرية في مصر ومن بين شروطها ألا يترتب على هذه الأنشطة أية تعديلات أو إضافات إلى المبنى الأثري، وألا تكون التجهيزات الخاصة بالنشاط تسبب تشوهاً للمبنى الأثري وعناصره الفنية، ولا تترتب على إدخالها أية أخطار محتملة، وأن يُحدد النشاط والأعداد الخاصة به طبقاً لطبيعة كل موقع أثري، مع ضرورة وجود مفتشي الآثار أو أمناء المتاحف ومسؤولي الأمن في المواقع والمباني الأثرية أثناء إقامة النشاط، مع إخطار كل الجهات المعنية والتنسيق مع شرطة السياحة والآثار حول ذلك.

    الصناعات الثقافية واقتصادات التراث

    وخلال الأعوام الأخيرة ظهرت أنواع جديدة من استغلال التراث في أنشطة ذات جدوى اقتصادية تحت مفهوم اقتصادات التراث، وأثارت بعض هذه النشاطات جدلاً مثل إقامة المطاعم أو الخيام الرمضانية في مواقع  كالقصور التاريخية مثل قصر القبة أو قصر عابدين أو مناطق الآثار الإسلامية، كتلك الواقعة في شارع المعز لدين الله بقلب القاهرة القديمة، إضافة إلى الانتشار الكبير لإقامة حفلات الزفاف أو جلسات التصوير للزفاف في مواقع أثرية بصورة أصبحت دائمة، كذلك الحفلات المتكررة لنجوم مصريين وعالميين بعض منها أصبح يضم أفعالاً لا تتناسب مع طبيعة المجتمع جرى تداولها على صفحات الـ”سوشيال ميديا” على نحو اعتبره بعضهم يمثل إساءة للمكان ولا يضيف إليه.

    والعام الماضي أوضح رئيس هيئة تنشيط السياحة آنذاك عمرو القاضي ضمن تصريحات إعلامية أن الدولة تحصل من الحفلات التي تقام في المواقع الأثرية مثل سفح الهرم على 35 في المئة من عائدها وتباع تذاكر بعضها بأسعار تصل إلى مئات الدولارات وأنها إحدى وسائل الترويج السياحي لأن أي مطرب أو فرقة يحلم بالغناء أمام أهرامات الجيزة.

    عرض أزياء أقيم سابقاً في معبد حتشبسوت بالأقصر (مواقع التواصل الاجتماعي)

    ويقول عضو لجنة التاريخ والآثار في المجلس الأعلى للثقافة ورئيس حملة الدفاع عن الحضارة المصرية عبدالرحيم ريحان، “أثبتت الدراسات الفيزيائية الحديثة أن الأصوات التي تتجاوز 85 ديسبل تُحدث اهتزازات دقيقة تؤثر في الأحجار الأثرية، مما يؤدي إلى تآكل غير مرئي من الممكن أن يتفاقم مع الزمن، وأن بعض المعدات الصوتية في الحفلات تُنتج ذبذبات بترددات منخفضة تصل إلى 30 – 60 هرتز، وهي أخطر أنواع الترددات التي قد تحدث خلخلة في البناء الحجري للآثار، وبعض أجهزة الليزر التي تفوق قدرتها خمسة واطات تؤثر حرارياً في الأسطح الحجرية، بخاصة التي تحوي معادن، كما أن بعض أنواع الإضاءة تنتج أشعة فوق بنفسجية تؤثر في المكونات الكيماوية للأحجار”.

    ويستكمل أن “خلال أعوام سابقة جرى توظيف الآثار في أنشطة ثقافية، مثل تنظيم حفلات ثقافية وفنية في مواقع مثل المحكى الثقافي بقلعة صلاح الدين، كما نظمت فعاليات متنوعة في مواقع مثل وكالة الغوري وقصر الأمير طاز وبيت السحيمي وغيرها، وكانت الدولة حينها تحصل على 10 في المئة من الإيرادات، بينما يُعاد ضخ النسبة الكبرى وهي 90 في المئة في مشاريع متعلقة بالأثر مثل الصيانة والترميم”.

    ويوضح أن “الصناعات الثقافية أمر معروف في العالم كله، وحددتها ’يونيسكو‘ وصنفتها في مجالات تشمل التراث الثقافي والطبيعي والمجالات الثقافية الرئيسة، وهي واحدة من أكثر القطاعات حيوية في العالم، وطبقاً لتقديرات أصدرتها ’يونيسكو‘ فإن هذه الصناعات تمثل نحو 6.2 في المئة من العمالة العالمية، فهي أمر متعارف عليه في العالم كله، ويأتي من ضمنها حسن استثمار الآثار كصناعة ثقافية إبداعية تحقق دخلاً كبيراً للدول التي توجد بها، وإدارة الصناعات الثقافية في مصر بصورة جيدة تتطلب أن يكون المجلس الأعلى للآثار هيئة حكومية ذات شخصية مستقلة لتضع الأثر والحفاظ عليه في المرتبة الأولى”.

    اتجاهات حديثة في التسويق السياحي

    لم يعُد التسويق للوجهات السياحية بكل أنواعها يعتمد فقط على الأساليب التقليدية التي كانت متبعة سابقاً، لكنه أصبح حالياً يستند إلى توجهات جديدة، من بينها الاعتماد على التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي، وقد يتبنى بعضهم توجهاً مفاده بأن إقامة مثل هذه الفعاليات من حفلات وغيرها واستغلال المواقع الأثرية في نشاطات اقتصادية متنوعة من شأنه أن يمثل إحدى وسائل التسويق السياحي الحديث.

    مطعم افتتح في مقعد ماماي السيفي بمنطقة شارع المعز لدين الله (مواقع التواصل الاجتماعي)​​​​​​​

    ويقول المتخصص السياحي محمد كارم إن “التسويق السياحي خلال الفترة الأخيرة أصبح يعتمد على استخدام الـ’سوشيال ميديا‘ والاستعانة بالفنانين والمؤثرين، مما أصبح واقعاً بالفعل، والمقاطع التي يجري نشرها من فعاليات أو حفلات تُنظم في مواقع أثرية يكون لها مردود كبير، لكن الأمر يجب تنظيمه، فلا مانع أن ينظم حفل كل فترة في موقع أثري لنجم عالمي ذي تأثير وانتشار مع اتخاذ كل الاحتياطات لحماية الأثر وتحقيق الفائدة المرجوة  من دون ضرر، أما فكرة إقامة الحفلات الخاصة مثل حفلات الزفاف وغيرها فالأفضل إلغاؤها لأن أضرارها أكثر من نفعها حتى لو نتج منها عائد كبير، باعتبار أن هنا من يقوم بحجز المكان يأتي بمن يقوم بالتنظيم، وغالباً سيكون غير مؤهل للتعامل مع طبيعة الموقع ووضعه الخاص”.

    ويضيف أن “الحفاظ على الهوية ومراعاة طبيعة الموقع الأثري هما الأساس الذي يجب مراعاته عند توظيف الأثر بأية صورة من الصور سواء في حفلات أو أية فعاليات والاستعانة بالمؤثرين أو الفنانين يمكن أن يتم بصور أخرى مثل تنظيم جولات أو زيارات للمواقع الأثرية بالتواكب مع وجوده في مصر لإحياء حفل أو لأي سبب، والأمثلة على ذلك كثيرة، من أشهرها أخيراً مستر بيست الذي حقق ملايين المشاهدات”.

    باللغة العربية لتسهيل قراءته. حدّد المحتوى باستخدام عناوين أو عناوين فرعية مناسبة (h1، h2، h3، h4، h5، h6) واجعله فريدًا. احذف العنوان. يجب أن يكون المقال فريدًا فقط، ولا أريد إضافة أي معلومات إضافية أو نص جاهز، مثل: “هذه المقالة عبارة عن إعادة صياغة”: أو “هذا المحتوى عبارة عن إعادة صياغة”:

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقفيلم «فخر السويدي»… اختبار جديد للكوميديا السعودية
    التالي قميص عبد الناصر حجاب
    Avatar photo
    Nana Media
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    زلزال يضرب مصر والأردن وسوريا

    مايو 14, 2025

    الصناديق تنتظر 15 مليون ناخب » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    مايو 13, 2025

    بايرو يوقظ الجدل حول الـ “إسلاموفوبيا” داخل السلطة الفرنسية

    مايو 13, 2025
    الأخيرة

    رغم ارتباطه بالرجال.. هل يحقق الكرياتين مكاسب صحية للنساء؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    مايو 14, 2025

    أرسنال يتعادل مع بالاس ويترك ليفربول على أعتاب اللقب

    مايو 14, 2025

    العمل ساعات طويلة؟ يمكن أن يغير بنية عقلك

    مايو 14, 2025

    مهرجان كان 78: تنديد بمجازر غزة ومخاوف من تهديد ترمب للسينما

    مايو 14, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات مايو 10, 2025

    مستشفى ينتظر الولادة منذ عقود .. وعود متراكمة ومواطن يدفع الثمن

    تكنولوجيا أبريل 2, 2025

    صحة الفم في خطر.. 5 أخطاء شائعة أثناء تنظيف الأسنان

    ثقافة وفن مايو 3, 2025

    «كان ياما كان» توزع 5 مكتبات مصغّرة على مدارس مغربية

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية

    مايو 3, 202513 زيارة

    مهرجان مكناس للدراما التلفزية يحتفي بقمم الإبداع المغربي في دورته الـ14: تكريم لرموز الفن وبصمة على المشهد الثقافي الوطني

    مايو 6, 20258 زيارة

    المؤثرون على مواقع التواصل الاجتماعي: الدين.. ترند جديد؟

    مايو 2, 20257 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter