Close Menu
    اختيارات المحرر

    البنزين يشعل موازنة الأسر المصرية ويربك حساباتها

    أكتوبر 28, 2025

    الأميرة رجوة تتألق بطقم أنيق وحقيبة مصمّمة خصيصاً لها

    أكتوبر 28, 2025

    6 طرق صحية لطهو البيض تحافظ على قيمته الغذائية » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 28, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الثلاثاء, أكتوبر 28, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»هل تشترك في «غروب» على «واتساب»؟
    آراء

    هل تشترك في «غروب» على «واتساب»؟

    د. ياسر عبد العزيزد. ياسر عبد العزيزأبريل 28, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    د. ياسر عبد العزيز
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مِنَ المُستبعد جداً أن يقرأ هذا المقال أحد القراء الذين لا يمتلكون حساباً على تطبيق التراسل الفوري «واتساب» (WhatsApp)، ومن المُؤكد أيضاً أن أغلب هؤلاء الذين يستخدمون ذلك التطبيق يشاركون في واحدة على الأقل من المجموعات (الغروبات) التي تنشط باستمرار على هذا الوسيط الرائج.

    تلك حقيقة يسهل جداً إثباتها؛ إذ يبلغ عدد مستخدمي «واتساب» عبر العالم أكثر من ملياري مستخدم نشط في الأسبوع، وهؤلاء يرسلون على الأقل مائة مليار رسالة يومياً من خلال التطبيق. وفي دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تحديداً، يَعرف «واتساب» نفاذاً ورواجاً كبيرين، كما هو الأمر في مناطق أخرى من العالم، ولعل ذلك كان أحد الأسباب التي دعت «فيسبوك» («ميتا» لاحقاً) إلى الاستحواذ على هذا التطبيق الفعَّال، في عام 2014، إثر صفقة مُدوية بلغت قيمتها 19 مليار دولار أميركي.

    وعندما ضرب «كوفيد-19» العالم مطلع العقد الحالي، كانت الفرصة سانحة أمام «واتساب» ليعزز نفوذه؛ إذ تكرست أهميته بسرعة عندما أضحى أحد أكثر التطبيقات قابلية للوفاء بدور المكتب، في ظل انقطاع الموظفين عن الذهاب إلى أعمالهم، تلبية لإجراءات الحجر الصحي.

    لا تقدم «ميتا» معلومات مُوَثَّقة ومُحَدَّثة في شأن عدد المجموعات التي تنشط على «واتساب» بدواعي الخصوصية، ولكن بعض الإحصاءات التي أتاحتها جهات مُتخصصة -مثل «ستاتيستا» (Statista)، و«سيملار ويب» (Similar Web)- تشير إلى أن أكثر من نصف مستخدمي التطبيق ينشطون في مجموعات بانتظام، بحيث يكون المستخدم عضواً -نشطاً أو غير نشط- فيما بين 5 و10 مجموعات بانتظام.

    وقد أغرى ذلك النفاذ كثيراً من مراكز البحوث والجامعات الغربية بإعداد دراسات أكاديمية عن تلك المجموعات، وتحليل أساليب إنشائها، وأغراضها، وطرائق التفاعل عبرها، فضلاً -طبعاً- عن بعض الملاحظات النقدية عن التفاعلات فيها.

    وفي العالم العربي، ظهرت موجة من الدراسات الأكاديمية التي استهدفت تحليل التفاعلات عبر مجموعات «واتساب»، ولكن معظم هذه الدراسات اهتم بالاستخدامات الدراسية لتلك المجموعات؛ خصوصاً أن معظم أعضاء هيئات التدريس باتوا حريصين على إنشائها، لمتابعة الأنشطة الدراسية، فضلاً -بالطبع- عن المجموعات التي أنشأتها المدارس، والطلاب، وأوصيائهم، لمقابلة الاحتياجات التعليمية، سواء كانت أكاديمية أو لوجستية.

    لكن كل هذا الاهتمام البحثي لم يشْفِ غليلَ الباحثين والمهتمين للتعرف على أنماط التفاعل عبر تلك «الغروبات» من زاوية علم الاجتماع بشكل عام، وعلم اجتماع «الإنترنت» على وجه الخصوص.

    من جانبي، لم أجد -بعدَ بحثٍ وافٍ- ما يجيب عن أسئلة مُهمة في هذا الصدد؛ ولذلك، سأجازف وأطرح بعض ما وجدت من ملاحظات على هذه التفاعلات النشطة في تلك المساحة المحدودة.

    تنشأ هذه «الغروبات» عادة من أجل طيف واسع من الأهداف المختلفة؛ ومنها الدعاية، وتسهيل الأعمال، والأنشطة التجارية، ولدعم التواصل الأسري والقبلي والجغرافي، ولتنظيم المجتمعات، والتعبئة والتجبيه، ولأهداف سياسية، وثقافية، ودينية، ولأنشطة ترفيهية، وأكاديمية، وغيرها.

    ومن بين أكثر الملاحظات التي يمكن رصدها في أداء تلك «الغروبات» غياب التركيز؛ إذ تبدأ هذه المجموعات عادةً بهدف واضح، يحدده عادةً «الأدمن» أو مُنشئ المجموعة والمسؤول عنها، ولكن ما تلبث التفاعلات أن تذهب إلى مشارب متنوعة وبعيدة كل البعد عن الهدف الرئيس للمجموعة.

    فإذا كان غرض المجموعة التبادل المعرفي واقتراحات الكتب والمقالات الرصينة مثلاً، فإنها سرعان ما تنحرف إلى ملاسنات سياسية وجدل ديني. وعندما تحتدم الخلافات، وتقع الصدامات العنيفة، فإن المجموعة تتقلص، وتخفت الأصوات عبرها، أو تُمحى نهائياً بعد توالي الانصراف منها.

    ومن تلك الملاحظات أيضاً أن بعض الناشطين في تلك المجموعات يلجأ إلى استخدام وجوده من أجل الدعاية لنفسه، أو لنشاط يمارسه، بعيداً عن هدف المجموعة الأصلي، فضلاً بالطبع عن الإغراق في ممارسات «الفخر الزائف»، وادعاء النجاح، والتعريفات الخاطئة للذات التي يتم كشفها عادة من مستخدمين آخرين، قبل أن تتسبب في اندلاع صدامات ومشاجرات.

    ويظل التقديم المُبالغ فيه لأعضاء هذه المجموعات سمتاً مهيمناً على معظمها؛ وهنا سيستخدم مُيسِّرو المجموعات أوصافاً فخمة، وينسبون مكانات مُبالغاً فيها لمعظم الأعضاء، وهي مكانات بعيدة تماماً عن القيمة الاجتماعية الحقيقية لـ«إنجازاتهم» في الغالب.

    وعندما يُشرِف الزخم الذي ميز المجموعة في بدايتها على الخفوت والانتهاء، تهيمن على التفاعلات صور و«ستيكرات» تأخذ منحى دينياً واجتماعياً، وتغرق في المحتوى الدعوي أو الاحتفالي، وتفقد مسارها المعرفي أو العملي الذي نشأت من أجله.

    إنها فرصة جيدة للباحثين في مجال علم اجتماع «الإنترنت»، لكي يرصدوا الطريقة التي نتعامل بها -في العالم العربي- مع آلية نشطة وفعالة للتعزيز المعرفي، والتواصل الإيجابي، والمشاركة العملية، ويكشفوا عن مدى نجاحنا في الاستفادة منها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمائدة عشاء في احد مطاعم العاصمة تغَّيب عائلة باكملها
    التالي قناة السويس عمرها 3900 سنة.. ووجود أمريكا على الخريطة 250 سنة فقط
    د. ياسر عبد العزيز

    المقالات ذات الصلة

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025

    «فتح» والفصائل… مخاطر الحوار المفقود

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    البنزين يشعل موازنة الأسر المصرية ويربك حساباتها

    أكتوبر 28, 2025

    الأميرة رجوة تتألق بطقم أنيق وحقيبة مصمّمة خصيصاً لها

    أكتوبر 28, 2025

    6 طرق صحية لطهو البيض تحافظ على قيمته الغذائية » وكالة الانباء العراقية (واع)

    أكتوبر 28, 2025

    “تجاوزات دستورية”.. حركة الأحرار الفلسطينية تهاجم عباس بعد تعيينه حسين الشيخ خلفًا له في حال الشغور

    أكتوبر 28, 2025
    الأكثر قراءة
    موضة وازياء أبريل 13, 2025

    إطلالات النجوم نانسي عجرم في حفل Tiffany & Co: أناقة لافتة 11 نيسان 2025

    منوعات يونيو 12, 2025

    وكالة الطاقة الدولية تتهم إيران بعدم الامتثال وطهران ترد بإجراءات مضادة | أخبار

    تقارير و تحقيقات يونيو 2, 2025

    مخاطبات تفضح التلاعب بمواصفات البنى التحتية في البصرة.. ودعوة لحزمة إجراءات عاجلة » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter