Close Menu
    اختيارات المحرر

    بالصور.. عشرات الضحايا والمفقودين في فيضانات تكساس

    يوليو 6, 2025

    مراجعة مشاهدة: anatom الجديدة من Rado هو في الوقت المناسب للصيف فقط

    يوليو 6, 2025

    شركة طيران تختبر محركا لصاروخ فضائي قابل لإعادة الاستخدام » وكالة الانباء العراقية (واع)

    يوليو 6, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الأحد, يوليو 6, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»قوة تأثير نبرة الصوت على أداء العمل
    آراء

    قوة تأثير نبرة الصوت على أداء العمل

    د.إيمان يسرىد.إيمان يسرىأبريل 23, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قوة تأثير نبرة الصوت على أداء العمل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    علاقة الصوت بالإدارة من العلاقات المثيرة جدا، لأنها تمس جانبا مهما من حياة كل إنسان، سواء كان يعمل أو يرغب في الحصول على وظيفة أو لا يعمل. فكل إنسان يدير عمل ما في حياته (ويشمل ذلك الأعمال المنزلية)، مهما كان هذا العمل بسيط أو صغير. وإدارة العمل تشمل أيضا إدارة البشر الذين يعملون في هذا العمل باختلاف مناصبهم. مما يأخذنا حتما إلى التواصل بين البشر وبعضهم البعض بهدف تحقيق إنجازات وتكليفات العمل المطلوب.


    التواصل بين البشر يمكن أن يكون لفظي منطوق باستخدام “الصوت”، أو لفظي مكتوب باستخدام “الكتابة”، التي تعد وسيلة تواصل رسمية موثقة بين العاملين وبعضهم أو بينهم وبين رئيسهم أو مديرهم.  أما “الصوت” فيعد وسيلة إعطاء الأوامر وتعليمات العمل أو توزيع المهام المطلوبة أو طرح الأسئلة والاستفسارات والإجابة عليها.


    وهذا التواصل الصوتي الإداري (اللفظي المنطوق) من أهم أدوات الإدارة والقيادة في أي مجال. لأن الصوت ليس فقط وسيلة لنقل الكلام، ولكنه أيضا يحمل بين طياته معلومات هامة جدا عن شخصية المتكلم (المدير) ومدى ثقته في نفسه وطريقة إدارته ومدى تحمله وقدرته على الإدارة وحل المشكلات ومواجهة الأزمات التي تحدث في العمل وبين العاملين.


    فإذا كانت الإدارة تتعلق فقط بنقل التعليمات والأوامر الخاصة بتكليفات العمل، فيكفي التواصل باستخدام “الكتابة” عن طريق البريد الإلكتروني (الإيميلات) أو الخطابات الرسمية الموجهة أو خريطة ورقية معلقة في مقر العمل وبها المهام اليومية لكل موظف. ولكن الإدارة الفعلية لأي عمل تتطلب تواصل صوتي (والذي قد يغنينا عن التواصل الكتابي في كثير من الأوقات). وذلك لأن التواصل الصوتي أكثر فاعلية وأكثر تأثيرا في بيئية العمل والعاملين، سواء كان هذا التأثير سلبي أو إيجابي.


    نبرة الصوت التي تظهر أثناء التواصل الصوتي الإداري تعبر عن مدى قدرة المدير في إقناع الموظفين وتحميسهم وتشجيعهم على العمل، أو مدى قدرته على إحباطهم وهز ثقتهم في أنفسهم وفي المكان الذي ينتموا إليه، وكل ذلك باستخدام نبرات صوت مختلفة. فقد يستطيع المدير إبراز أفضل ما في موظفيه من صفات وقدرات ومهارات باستخدام نبرة صوت صحيحة أثناء الحديث معهم طبقا لكل موقف؛ أو يظهر أسوء ما في شخصيات موظفيه وينفرهم من العمل باستخدام نبرة صوت خاطئة في المواقف المختلفة.


    هيا بنا صديقي القارئ نطبق ذلك على مثال فعلي، إذا أراد المدير إقناع الموظفين بفعل شيء معين يتطلبه العمل، ويفيد في تطوير أداء الشركة أو المؤسسة، فلابد أن يستخدم نبرة صوت هادئة وواضحة. وبعض المديرين يستخدمون نبرة صوت متعالية وجافة، فقد ينفر الموظفون من أداء العمل ويتهربون منه حتى إذا كان باستطاعتهم فعله. كما يجب على المدير، أيضا، أن ينصت جيدا لأسئلة الموظفين، ويجيبها بهدوء ووضوح، فإذا أجاب المدير على الأسئلة بنبرة صوت ساخرة، فقد لا يقوى الموظفين على أداء العمل المطلوب بالرغم من استطاعتهم، لأن نبرة الصوت الساخرة تؤثر سلبا على ثقتهم في أنفسهم، وتشعرهم بالدونية.


    وإذا كان المدير يحاول إقناع الموظفين بشيء ما، وهو ليس مقتنعا به (ويوجد ذلك بالفعل في عدة مؤسسات، لأن كل مدير لديه مدير يفرض عليه شيء ما ويأمره بتنفيذه حتى إذا كان غير مقتنع)، ويظهر عدم اقتناعه من خلال نبرات صوته، فيتصور المدير أنه لا يمكن تحقيق ذلك العمل، إلا باستخدام نبرة صوت قاسية وعنيفة، لأن حينها يتصور المدير أن هذه النبرة هي الصحيحة للخروج من هذا المأزق، لكي يتم تنفيذ العمل دون أن يشعر الموظفين بأنه غير مقتنع به. لإنه إذا حاول إقناعهم وهو فاقد السيطرة على صوته فقد “يتلجلج” ويتحدث بصوت منخفض غير مسموع، وغير واضح، مما يجعل الموظفين يشعرون بعدم ثقته في نفسه. ولكن في حقيقة الأمر استخدام نبرة الصوت القاسية والعنيفة تُظهر مدى الضعف الإداري لهذا المدير وعدم ثقته في نفسه أيضا. في كلتا الحالتين، يشعر الموظفون بذلك، ويتهامسون فيما بينهم، ويقومون بتنفيذ المطلوب بأقل جودة وأقل مجهود. والتصرف الصحيح في هذا المأزق، أن يجتهد المدير في صياغة الأمر في نقاط محددة ويتحدث إلى موظفيه بنبرة صوت حماسية وواضحة، بحيث تزيد من إصرارهم وحماسهم، ليستجمعوا طاقتهم ويقدموا أفضل ما لديهم.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبالملايين.. اليويفا يعوض الأندية ومانشستر سيتي أكبر مستفيد
    التالي فرنسيس ونهاية البابوية الإمبراطورية
    د.إيمان يسرى

    المقالات ذات الصلة

    العالم في مقاعد المتفرجين… بانتظار نوفمبر 2026!

    يوليو 6, 2025

    وزيرة التضامن تعلن تسليم 110 وحدات سكنية لخريجي دور الرعاية في 6 محافظات

    يوليو 6, 2025

    عن السلم والإذلال والمسؤوليّة الذاتيّة

    يوليو 6, 2025
    الأخيرة

    بالصور.. عشرات الضحايا والمفقودين في فيضانات تكساس

    يوليو 6, 2025

    مراجعة مشاهدة: anatom الجديدة من Rado هو في الوقت المناسب للصيف فقط

    يوليو 6, 2025

    شركة طيران تختبر محركا لصاروخ فضائي قابل لإعادة الاستخدام » وكالة الانباء العراقية (واع)

    يوليو 6, 2025

    خبير: تطبيقات المواعدة مصممة لإبقائك عازبا

    يوليو 6, 2025
    الأكثر قراءة
    رياضة مايو 30, 2025

    قرار صيني يعطل مفاوضات الأهلي مع كريستيانو رونالدو » وكالة الأنباء العراقية

    تقارير و تحقيقات مايو 27, 2025

    بودكاست جديد لصحيفة “عرب نيوز” يعتمد على الذكاء الاصطناعي

    موضة وازياء أبريل 28, 2025

    تصاميم نظارات هادية غالب تخطف الأنظار عالميًا مع جينيفر لوبيز وكيشا

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    خريبكة تحتفي بالسينما الإفريقية: 3 أفلام مغربية تنافس على جوائز الدورة الـ25 وسط جدل الخوارزميات وسحر الحكاية

    مايو 25, 202515 زيارة

    من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية

    مايو 3, 202513 زيارة

    مهرجان مكناس للدراما التلفزية يحتفي بقمم الإبداع المغربي في دورته الـ14: تكريم لرموز الفن وبصمة على المشهد الثقافي الوطني

    مايو 6, 202510 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter