Close Menu
    اختيارات المحرر

    فترة الفرص النادرة.. جرد حساب اقتصادي لأربع سنوات من الحكومة الحالية » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025

    الليغا تستنكر هتافات مسيئة ضد برشلونة وجماهيره في الكلاسيكو

    أكتوبر 28, 2025

    كينيا.. ضحايا في تحطم طائرة خفيفة بمنطقة كوالي الساحلية

    أكتوبر 28, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الثلاثاء, أكتوبر 28, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»حرب غزة… مأزق «حماس» وإسرائيل معاً
    آراء

    حرب غزة… مأزق «حماس» وإسرائيل معاً

    نبيل عمرونبيل عمروأبريل 21, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نبيل عمرو
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    آخر خطابٍ ألقاه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد ترويجٍ مبالغٍ فيه قبل أن يلقيه، كشف بالسطور وما بينها عمق المأزق الذي تردت إليه إسرائيل، والذي تعمّق في عهد الرئيس ترمب بدلاً من أن تخرج منه.

    الرئيس ترمب ومساعدوه منحوا نتنياهو أسابيع قليلة لإنجاز المهمة، أو على الأقل الاتفاق على وقفٍ لإطلاق النار، يمهّد الطريق للدخول في مفاوضاتٍ تنهي الحرب.

    استغل نتنياهو الأسابيع الممنوحة له بتوسيع مساحة احتلاله لأجزاء من غزة، بلغت ما يزيد على الخمسين في المائة من أراضيها، ورفع وتيرة القتل والتدمير كما لو أن الحرب في بدايتها، من دون أن يقترب من تحقيق الهدف الذي يشاركه الأميركيون فيه، وهو استعادة الرهائن وفرض الاستسلام على «حماس».

    وجد نتنياهو نفسه في حالة بالغة الصعوبة، فهو من جهة يواصل حرباً من دون تحقيق نتائج حاسمة، ومن جهة أخرى تشتعل في إسرائيل مظاهرات وعرائض وأنشطة جماعية تتسع كل يوم، تطالبه بمفاوضات جدية نحو صفقة تبادل تعيد جميع المحتجزين الأربعة والعشرين الأحياء وما تبقى من جثث للأموات، وهذا ما يرفضه نتنياهو ويرى أن الذهاب إلى ذلك يعني نهايته السياسية.

    الخطاب الأخير لنتنياهو استقبل في إسرائيل بالسخرية، كونه لم يتضمن أي إشارة مقنعة لما يتعين عليه أن يفعل من أجل تخليص الرهائن، وكذلك لاجتراره المتكرر لما وصفه بالإنجازات المذهلة التي حققها في حرب الجبهات السبع، ولكنه يجد من يسعى إلى سلبها منه وإلقائها في «البالوعة» كما قال حرفياً.

    مأزق نتنياهو يقابله مأزق «حماس»، التي تقدم عروضاً لإسرائيل والوسطاء يرفضها نتنياهو بصورة مطلقة، ويعزز رفضه بمزيدٍ من التوغل في الحرب، وتدمير البعض القليل مما تبقى في غزة من مرافق وبيوت وحتى خيام. ذلك مع تشديد الحصار بإغلاق المعابر لمنع دخول أي مساعدات. ما دفع فلسطينيين إلى التظاهر رافعين شعار «بدنا نعيش»، بينما «حماس» صاحبة قرار الحرب أو التسوية لا تملك ما تجيبهم به، وما يخفف من معاناتهم المتفاقمة كل يوم بل وكل ساعة.

    مأزق «حماس» متداخلٌ مع مأزق إسرائيل، «حماس» تقاتل بلحمها الحي وبإمكانات تتناقص بما لا يقاس مع إمكانات الخصم العسكرية والتسليحية والتدميرية، وكل ما تقدمه من مبادرات للخروج من المأزق، يتعارض مع أجندة نتنياهو القائمة على مواصلة الحرب، حتى يتحقق النصر الذي ينشده، وعلامته هي استسلام «حماس»، ومغادرة قادتها الميدانيين قطاع غزة إلى منافٍ بعيدة، ذلك بعد حصوله على مشهد إذلال ومهانة لا لُبس فيه بتسليم السلاح.

    وتدرك «حماس» صعوبة الحالة التي وصلت إليها، وتدرك كذلك كم تأثرت بتخلي الحلفاء عنها من «حزب الله» القريب، إلى إيران البعيدة، وتدرك كذلك أن المشاغلة الحوثية لا تصل في تأثيرها ما يعيق الأجندة العسكرية للجيش الإسرائيلي، فضلاً عن أن الحوثيين واقعون تحت وطأة حربٍ مباشرة، تشنها الولايات المتحدة ومن معها من حلف «الناتو»، وتسجل خسائر فادحة في الأرواح والمنشآت.

    تطورت أمور الحرب في غزة، لتصل إلى حد كونها مأزقاً لا يظهر منه أفق عملي لإنهائها، وهي مأزق للفلسطينيين جميعاً ولقضيتهم ولكل ما بين أيديهم، وليس لـ«حماس» بمفردها، ذلك أن ما أفرزته من عصفٍ على الضفة، وإغراءٍ لإسرائيل على تطوير مشاريعها الاستيطانية والإلحاقية فيها، تجاوز حدود جغرافية غزة واليوم التالي بشأنها، ليطرح السؤال الأهم حول الضفة ومصيرها.

    نار غزة المشتعلة من دون هوادة، والفشل في الوصول إلى تهدئة عبر هدنٍ محدودة وتبادل الأسرى، واستشراس نتنياهو عليها بتوسيع احتلاله لها، أخذ الاهتمام بعيداً عن الضفة وما يجري فيها، بما في ذلك إجراءات إسرائيل ضد السلطة ورئيسها الذي أعيق سفره إلى سوريا إلى أن تم تجاوز الإعاقة التي انطوت على رسالة إلى رئيس الحكومة الفلسطينية الذي مُنع من زيارة بعض المناطق في الضفة، المفترض أنها واقعة تحت سيطرته وفق الاتفاقيات، مع إجراءات لا يُعلن عنها وكلها تصب في مصلحة الأجندة اليمينية الإسرائيلية الهادفة إلى مزيدٍ من السيطرة على الضفة وعلى حياة الناس فيها.

    إنه المأزق المتداخل بين إسرائيل و«حماس»، وبين غزة الواقعة تحت النار، والضفة الواقعة في حربٍ تكاد تكون منسية، وبين العالم الذي لا يستطيع فعل شيء بينما المأساة الإنسانية تتواصل وتتعمق وتتسع، والإغلاق السياسي يزداد إحكاماً ولا أحد يعرف الآتي بعدُ.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقدول العالم تنعى البابا فرنسيس “نصير الضعفاء”
    التالي تعزيز موقع محافظة ظفار ضمن أفضل الوجهات السياحية المستدامة في المنطقة
    نبيل عمرو

    المقالات ذات الصلة

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025

    «فتح» والفصائل… مخاطر الحوار المفقود

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    فترة الفرص النادرة.. جرد حساب اقتصادي لأربع سنوات من الحكومة الحالية » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025

    الليغا تستنكر هتافات مسيئة ضد برشلونة وجماهيره في الكلاسيكو

    أكتوبر 28, 2025

    كينيا.. ضحايا في تحطم طائرة خفيفة بمنطقة كوالي الساحلية

    أكتوبر 28, 2025

    الذكاء الإصطناعي ينافس الأطباء في منع السكري قبل ظهوره » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 28, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات يوليو 9, 2025

    “على باب لجنة” الامتحانات… بكاء وتسالي و”الذي منه”

    تقارير و تحقيقات أغسطس 1, 2025

    نحن ضد تقييد الحريات لكن مع تنظيم السوشيال ميديا » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    تكنولوجيا يوليو 18, 2025

    ميتا تستعد للذكاء الاصطناعي الفائق بكوادر من أبل openai جوجل

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter