Close Menu
    اختيارات المحرر

    ترامب: كوريا الجنوبية وافقت على دفع 350 مليارا مقابل خفضنا الرسوم

    أكتوبر 30, 2025

    إعلان وقف استيراد البنزين يسبق اكتمال التشغيل التجاري لمشاريع التكرير.. كيف وأين التفاصيل؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 30, 2025

    أربيل يتمسك بصدارة دوري النجوم “مؤقتاً” بفوز مهم على نوروز

    أكتوبر 30, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    الخميس, أكتوبر 30, 2025
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    NanamediaNanamedia
    English
    • الرئيسية
    • ثقافة وفن
    • منوعات
    • رياضة
    • سينما
    • موضة وازياء
    • اقتصاد
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • تقارير و تحقيقات
    • آراء
    NanamediaNanamedia
    English
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آراء»أي كأس سيشرب منها كل من خامنئي وترمب؟
    آراء

    أي كأس سيشرب منها كل من خامنئي وترمب؟

    عبد الرحمن شلقمعبد الرحمن شلقمأبريل 19, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبد الرحمن شلقم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    المفاوضات الأميركية – الإيرانية، يتابعها الرأي العام السياسي الإقليمي والدولي. هذا الحدث له زوايا تشكل خطوطاً فيها الكثير مما يدعو إلى قراءات مختلفة. من العنوان الذي اختلف حوله المتفاوضان. مفاوضات مباشرة، هكذا وصفها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وغير مباشرة بالنسبة للإيرانيين.

    المكان في مسقط عاصمة سلطنة عُمان له دلالة خاصة، فدول الخليج العربي صارت تمتلك قوة الوساطة الدولية الفاعلة. استمرت المفاوضات غير المباشرة، ساعتين ونصف الساعة وفي النهاية، وقف رئيسا الوفدين في الممر وتصافحا وتحدثا لمدة خمس وأربعين دقيقة بشكل مباشر، وهكذا تحققت رغبة الطرفين. رئيسا وفدي التفاوض وهما، ستيف ويتكوف، رجل الأعمال الذي يعمل مباشرة مع ترمب، ولا علاقة له بالخارجية الأميركية أو بالمنظومة الأمنية، ومن الجانب الإيراني عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني وهو من الجناح الإصلاحي الإيراني المعتدل. البرنامج النووي الإيراني هو العنوان الذي تصدر صفحة جدول أعمال المفاوضات، لكن مما لا شك فيه أن كل طرف له عناوين فرعية. الأميركيون يصرّون على تخفيض التخصيب النووي الإيراني إلى نسبة 3.67 في المائة، وكذلك الحد من القدرات الصاروخية لإيران، ووقف دعمها المجموعات المسلحة في الإقليم. في حين تؤكد إيران أن محور المفاوضات، هو الملف النووي فقط.

    عندما يجتمع الخصوم، تغيب إشارات المرور في طريق المفاوضات، وكل طرف يطرح ما يحرك انشغالاته. إيران وأميركا تفصلهما جبال وبحار من العداوة والصراع، منذ الأيام الأولى للثورة الخمينية. فقد قامت مجموعة من الشباب الإيرانيين باعتقال العشرات من الدبلوماسيين الأميركيين في طهران. تلك الحادثة كان لها تأثير مباشر في خسارة الرئيس جيمي كارتر الانتخابات الرئاسية أمام المرشح رونالد ريغان. تعالت الشعارات الرسمية والشعبية الإيرانية المضادة لأميركا، ولم تغب التصريحات الرسمية والحملات الإعلامية الأميركية المعادية لإيران.

    السؤال العجائبي الكبير، ما هي الرياح السحرية التي زلزلت جبال العداء العالية الصلبة بين الدولتين، وبخاصة تلك الأميركية التي حركها ترمب الذي ألغى في ولايته الأولى الاتفاق الإيراني – الأميركي، الموقَّع في عهد الرئيس باراك أوباما عام 2015 وقتل الجنرال قاسم سليماني؟

    الرئيس ترمب رجل الضربات العنيفة في كل الفضاءات الداخلية والخارجية. بادر بالتواصل مع المرشد الإيراني علي خامنئي، وعرض عليه التفاوض لحل المشاكل المزمنة بين البلدين، وفي الوقت ذاته حشد قوة عسكرية ضاربة في المنطقة. الرئيس ترمب أيقن أن إيران تعاني انهياراً اقتصادياً في الداخل، حيث اتسعت حلقة الفقر والبطالة وتغولت مجموعات التهريب، جراء العقوبات الأميركية الخانقة عليها، وانهارت العملة الوطنية. الدولار الأميركي كان يعادل ثلاثة آلاف تومان إيراني، والآن يفوق 100 ألف، وتكسرت أذرع إيران في لبنان وسوريا وغزة، وفي اليمن الذي تشن عليه أميركا حرباً عنيفة. ترمب الذي يفكر بعقل جيبه، يرى في إيران كنزاً هائلاً، ففيها مخزون هائل من النفط والغاز والخامات، وبنيتها التحتية المتآكلة محتاجة إلى إعادة بناء شاملة؛ وذلك مما يحرك الطموح المالي الأميركي.

    في الجانب الإيراني، تكدست السهام والنصال والنبال الاقتصادية والسياسية والتهديد العسكري. لقد أنفقت إيران المليارات لسنوات طويلة، في التصنيع العسكري والمشروع النووي والصاروخي، ودعمت الميليشيات المسلحة في أكثر من دولة، والآن لم يحصد شعبها من ذلك الإنفاق الضخم، سوى المعاناة. قرار إيران بالذهاب إلى المفاوضات مع أميركا، جاء بعد تشخيص واسع لما آل إليه وضع البلاد، والتهديد العسكري الأميركي الحقيقي، حيث حاملات الطائرات الأميركية والغواصات والمدمرات، وأحدث الطائرات المقاتلة، تنتظر الضوء الأخضر من الرئيس ترمب، للهجوم على إيران لضرب مفاعلاتها النووية، وربما تطول الضربات العسكرية الأميركية مواقع وبنى أخرى. في تقرير صحافي نشرته جريدة «نيويورك تايمز» يوم العاشر من شهر أبريل (نيسان) الحالي، كتبته الصحافية فرناس فسيحي، وهي أميركية من أصول إيرانية، جاء فيه، إن المرشد الأعلى علي خامنئي اتخذ قرار قبول التفاوض مع أميركا، في جلسة سرية مع رئيس الجمهورية ورئيس البرلمان ورئيس السلطة القضائية، وأجمعوا على أنه إذا لم تقبل إيران بالتفاوض مع أميركا، فإن قصف منشأتي فوردو ونطنز النوويتين أمر حتمي، وإن القنابل الأميركية الضخمة التي تسمّى الغبية، واستعملتها إسرائيل في ضرب قادة «حزب الله»، قادرة على الوصول إلى المنشأتين النوويتين المركبتين في أعماق الجبال، وإن الحشد العسكري الأميركي الضخم، يؤكد إصرار الولايات المتحدة على تنفيذ هجومها القريب، وعلى إيران ألا تنتظر أي دعم أو مساندة من روسيا والصين. في ختام ذلك الاجتماع، اتخذ المرشد القرار بالموافقة على التفاوض مع أميركا، حسب ما جاء في المقال الصحافي. في اليوم الثاني انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي في إيران، الآية 44 من سورة طه (اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى). رشحت أخبار من داخل إيران، تتحدث عن عرض استثماري بمبلغ أربعة تريليونات دولار لأميركا.

    قال الخميني إنه تجرع كأس السم، لقبوله وقف الحرب مع العراق. فهل سيتقاسم خامنئي كأس شاي مع ترمب، ويستبدل بالسلاح النووي والقنابل والصواريخ تريليونات الدولارات؟

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقطريق الوطن || بغداد – شارع الرشيد
    التالي الريادة الفنية.. بين تجليات الواقع ومتطلبات المستقبل
    عبد الرحمن شلقم

    المقالات ذات الصلة

    [Action required] Your RSS.app Trial has Expired.

    أكتوبر 28, 2025

    وضع شاشات في الميادين بالمحافظات لنقل افتتاح المتحف المصري الكبير

    أكتوبر 28, 2025

    ترمب وشي… قمة مستقبل الصراع

    أكتوبر 28, 2025
    الأخيرة

    ترامب: كوريا الجنوبية وافقت على دفع 350 مليارا مقابل خفضنا الرسوم

    أكتوبر 30, 2025

    إعلان وقف استيراد البنزين يسبق اكتمال التشغيل التجاري لمشاريع التكرير.. كيف وأين التفاصيل؟ » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    أكتوبر 30, 2025

    أربيل يتمسك بصدارة دوري النجوم “مؤقتاً” بفوز مهم على نوروز

    أكتوبر 30, 2025

    بسبب الذكاء الاصطناعي… شركات عالمية تتجه نحو تقليص الوظائف وسط تراجع معنويات المستهلكين

    أكتوبر 30, 2025
    الأكثر قراءة
    تقارير و تحقيقات أكتوبر 21, 2025

    الدستور الموازي.. الوجه القانوني للنفوذ السياسي وتقاسم السلطة وتبرير الصفقات- عاجل » وكالة بغداد اليوم الاخبارية

    صحة سبتمبر 16, 2025

    دراسة جديدة تربط النظام الغذائي المتوسطي بتحسين صحة اللثة وتقليل الالتهابات

    منوعات مايو 22, 2025

    مصر.. كشف اسم وألقاب صاحب مقبرة أثرية في الأقصر

    من نحن
    من نحن

    مرحبًا بكم في نانا ميديا، مصدر الأخبار الموثوق الذي يواكب كل ما يحدث في العالم لحظة بلحظة. نقدم لكم تغطية شاملة للأخبار المحلية والدولية، حيث نرصد تطورات العرب والعالم، ونحلل أبرز الأحداث الاقتصادية، ونسلط الضوء على آخر مستجدات الرياضة، السينما، والثقافة والفن. نهدف إلى تقديم محتوى دقيق ومتنوع يلبي اهتمامات قرائنا في مختلف المجالات.

    الأكثر مشاهدة

    مهرجان ميزوبوتاميا الدولي للشعر في لاهاي: أصوات العالم تتحد ضد العنصرية

    سبتمبر 4, 2025180 زيارة

    مهرجان أفلام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لاهاي ينطلق عبر الإنترنت لتوسيع دائرة جمهوره

    سبتمبر 25, 202523 زيارة

    المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية: شباب العالم يلتقون على منصة الإبداع والمسؤولية

    أغسطس 18, 202522 زيارة

    نشرتنا الإخبارية

    اشترك معنا لتصلك آخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني!!

    نحن لا نرسل رسائل غير مرغوب فيها! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

    Check your inbox or spam folder to confirm your subscription.

    © 2025 حقوق النشر. جميع الحقوق محفوظة لـ Nanamedia.org
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • الشروط والأحكام
    • سياسة الخصوصية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter