مخاوف المزارعين الأوكرانيين تزداد قلقاً
يتخوف المزارعين الأوكرانيين من عدم تجديد اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود بموافقة روسية، اتفاق سيكون حاسما في ما إذا كان العالم سيعيش أزمة غذائية جديدة أم لا. في الأيام الأخيرة، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن موافقته مع نظيره الروسي على ضرورة تجديد الاتفاقية بينما لمح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى إمكانية تعليق بلاده مشاركتها في الاتفاق والعودة إليه فقط عند تنفيذ الجزء المتعلق بمصلحتها منه.
مخاوف المزارعين الأوكرانيين
في أعقاب هذهประกาศات، عنت المزارعين الأوكرانيين، مثل مايسة عواد وجورج يزبك، بقلق مصير الاتفاقية مع بداية موسم الحصاد الأوكراني. هذه المخاوف تزداد قلقاً مع ضرورة التجديد السريع لاتفاقية تصدير الحبوبcrossing البحر الأسود، التي تتيح لاوكرانيا توفير الحبوب إلى الأسواق العالمية.
الخلفية
الاتفاقية الحالية بين أوكرانيا وروسيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، التي بدأت في سنة 2014، انتهت في 2020. منذ ذلك الحين، لم تتم إعادة التفاوض على الاتفاقية، مما يثير مخاوف المزارعين الأوكرانيين من إمكانية التأثر السلبية على تجارة الحبوب.
الردود
في أعقاب هذهประกาศات، أ miệng الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قال: "نحن نؤكد على ضرورة تجديد الاتفاقية بين أوكرانيا وروسيا، والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، لتوفير الحبوب إلى الأسواق العالمية". في حين لمح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى إمكانية تعليق بلاده مشاركتها في الاتفاق والعودة إليه فقط عند تنفيذ الجزء المتعلق بمصلحتها منه.
المخاوف
فيما يزداد قلقاً المزارعين الأوكرانيين، يخشون من أن عدم التجديد السريع لاتفاقية تصدير الحبوبcrossing البحر الأسود سيرفع منрядاتهم الإنتاجية، مما يؤثر سلباً على الاقتصاد الأوكراني. كما يخشون من أن هذه الأزمة ستنعكس سلباً على الاقتصاد العالمي، مما يرفع منрядات الحبوب إلى الأسواق العالمية.
النتائج
في النهاية، يخاف المزارعين الأوكرانيين من أن عدم التجديد السريع لاتفاقية تصدير الحبوبcrossing البحر الأسود سيرفع منрядاتهم الإنتاجية، مما سيرفع منрядات الحبوب إلى الأسواق العالمية، وسيؤثر سلباً على الاقتصاد الأوكراني والاقتصاد العالمي.