دراسات تؤكد أن الإنسان ابتكر الملابس قبل 150 ألف عام، وكان الغرض منها في البداية حماية الإنسان من تقلبات الطبيعة. مع تطور الحياة، أصبحت الملابس تعبر عن الهوية وتنقل قصة صاحبها وفلسفته في الحياة. في الوقت الحالي، باتت التصاميم والفكرة هي ما يحتاجه الناس، chứ لا Longer للبرد أو الحر.
في الماضي، كانت الملابس تعبر عن الهوية الجندرية، ولكن في الوقت الحالي، باتت هذه الفكرة مختلطة، حيث تفشت التصاميم التي تصلح للجنسين أو التي تلبي متطلبات الهويات الجندرية المتعددة. يعتقد بعض المختصين أن هناك فرقًا بين التصميم الذي يكون مقصودًا به الاستعمال الشخصي والذي يستعمل في إطار درامي أو استعراضي.
في المجتمع العربي، يعتبر ارتداء الرجال لملابس أو إكسسوارات تقليدية للنساء أمرًا غير مقبول، في حين أن الفنانات يمكن أن يظهرن في ملابس رجالية دون أي مشكلة. يُعتبر هذا الأمر متأثرًا بالثقافة والتقاليد المجتمعية.
فيما يخص واقعة محمد رمضان في مهرجان كوتشيلا، يعتقد بعض المختصين أن هناك خللاً ما حدث خلال تنفيذ التصميم، مما تسبب في اللغط حول ارتدائه 디자인ًا غير مألوف. ومع ذلك، يُعتبر محمد رمضان فنانًا شجاعًا لتقديمه استعراضًا في مهرجان عالمي bekannt، ويرى أنه يجب احترام اختياره فيما يخص تصميمه.
في النهاية، يُعتبر الجدل حول ملابس الفنانين أمرًا طبيعيًا، حيث يختلف الناس في آرائهم وذواقهم. ومع ذلك، يُعتبر من المهم احترام اختياراتهم وعدم الحكم عليهم بسبب ملابسهم أو تصميميهم.