حياة ثلاثة أجانب في أوكرانيا
في 24 شباط/فبراير 2022، بدأت روسيا غزو أوكرانيا، مما التهم البلاد بالحرب والخوف. بينما كان العديد من الأجانب يهربون من البلاد، قرر ثلاثة أفراد- عيسى وهو francis-gerard-راشيل- أن يبقوا في أوكرانيا رغم الخطورة.
عيسى، الليبي، كان يعمل في أوكرانيا ك一个人 في شركة استكشاف جيولوجي. عندما بدأ الغزو،-Sep-gerard-راشيل-، الفرنسي، كان معه في أوكرانيا كشخص في شركة إنتاج فيلم. راشيل، الأمريكي، كان يعمل في أوكرانيا كشخص في شركة تكنولوجيا معلومات.
في البداية، كان الأثلاثة يهربون من البلاد معاً ولكن عندما رأوا حجم الإصابة والدمار في أوكرانيا، قرروا البقاء وβοادلهم مع الأوكرانيين. قال عيسى في حswick-تستشهق بي صوتي: "كان هناك شيء في قلبي قال لي لا أهرب، أنني يجب أن أستمر في مساعدة الأوكرانيين".
بعد سنة من الغزو، استأنف الأثلاثة حياتهم اليومية في أوكرانيا. يعيش عيسى في كييف، العاصمة الأوكرانية، حيث يعمل في شركة استكشاف جيولوجي. راشيل، على وجه التحديد، يعيش في لفيف، مدينة في الغرب الأوكراني، حيث يعمل في شركة تكنولوجيا معلومات. غي-gerard- راشيل-، الفرنسي، يعيش في خاركوف، مدينة في شرق أوكرانيا، حيث يعمل في شركة إنتاج فيلم.
الأثلاثة يشاركون الأوكرانيين مخاوف الحرب، ويستمعون إلى قصصهم عن الأتراخ والدمار والشدة. يقول راشيل في حswick-تستشهق بي صوتي: "أنا أشعر بالسعادة لأنني أستطيع أن أستمر في مساعدة الأوكرانيين، وأنني أستطيع أن أكون هناك لهم في أوقات الحرجة".
في النهاية، مثل عيسى وفرنسي-gerard-راشيل-، ثلاثة أجانب الذين قرروا البقاء في أوكرانيا رغم الحرب، أن يبقوا هناك لمدة سنة بعد الغزو، وتستأنف حياتهم اليومية، ويشاركون الأوكرانيين مخاوف الحرب.