شعر أولكسندر سينسكي: رحلة سفاري حقيقية
شعر أولكسندر سينسكي بطنين إلكتروني حاد يخترق سماء المدينة فوق رأسه، ليكون بمثابة إنذار بأن القناصين الروس بدأوا "رحلة صيدهم" اليومية، وأنه أصبح فريسة بشرية لهم.
في مدينة خيرسون الأوكرانية الجنوبية، يُحَدَّق في السماء، ينتظر المدنيون أن يُخَطِّفهم القنابل الروسية السابقة. وعموماً، القنابل تُستخدم في معركة ضد المدنيين العزل، الذين لم يcommitted جريمة ضد أي شخص.
في هذا المقال، نتركيزنا على قصة أولكسندر سينسكي، الذي كان متطوعاً في الصليب الأحمر، عندما تم إسقاط قنبلة علىimin مسيرته الهوائية. وعمله هو سرد قصة его تعامل معสถานة الحالة، عندما أدرك أن ним مكشوفاً في العراء.
اقرأ المزيد
بينما كان يبحث في حقيبته الطبية، كان يدرك تماماً أنه ما زال هدفاً للمسيرة التي تتربص به من وراء ضفة نهر دنيبرو، على مسافة لا تتجاوز الميل الواحد.
الخاتمة
في مدينة خيرسون، التي باتت أشبه بساحة تدريب حية لمشغلي الطائرات المسيرة الروس، الأوكرانيين يُحَدَّق في السماء، ينتظر المدنيون أن يُخَطِّفهم القنابل الروسية السابقة. ويقول أولكسندر سينسكي: "لقد نقل استخدام هذه التقنية المميتة عملية استهدف المدنيين في هذه المدينة الأوكرانية الجنوبية من مجرد قصف عشوائي إلى حملة قتل شخصية ومظلمة".